انا بنوتة

──────────────────░█░░░░░█░
─────────────────░█░░░░░█░
──────────░░░───░█░░░░░░█░
─────────░███░──░█░░░░░█░
───────░██░░░██░█░░░░░█░
──────░█░░█░░░░██░░░░░█░
────░██░░█░░░░░░█░░░░█░
───░█░░░█░░░░░░░██░░░█░
──░█░░░░█░░░░░░░░█░░░█░
──░█░░░░░█░░░░░░░░█░░░█░
──░█░░█░░░█░░░░░░░░█░░█░
─░█░░░█░░░░██░░░░░░█░░█░
─░█░░░░█░░░░░██░░░█░░░█░
─░█░█░░░█░░░░░░███░░░░█░
░█░░░█░░░██░░░░░█░░░░░█░
░█░░░░█░░░░█████░░░░░█░
░█░░░░░█░░░░░░░█░░░░░█░
░█░█░░░░██░░░░█░░░░░█░
─░█░█░░░░░████░░░░██░
─░█░░█░░░░░░░█░░██░█░
──░█░░██░░░██░░█░░░█░
───░██░░███░░██░█░░█░
────░██░░░███░░░█░░░█░
──────░███░░░░░░█░░░█░
──────░█░░░░░░░░█░░░█░
──────░█░░░░░░░░░░░░█░
───ا♥️♥️───░█░░░░░░░░░░░░░█░
──────░█░░░░░░░░░░░░░█░
ياهلا حياكي الله معنا يلا سجلي

──────────────────░█░░░░░█░
─────────────────░█░░░░░█░
──────────░░░───░█░░░░░░█░
─────────░███░──░█░░░░░█░
───────░██░░░██░█░░░░░█░
──────░█░░█░░░░██░░░░░█░
────░██░░█░░░░░░█░░░░█░
───░█░░░█░░░░░░░██░░░█░
──░█░░░░█░░░░░░░░█░░░█░
──░█░░░░░█░░░░░░░░█░░░█░
──░█░░█░░░█░░░░░░░░█░░█░
─░█░░░█░░░░██░░░░░░█░░█░
─░█░░░░█░░░░░██░░░█░░░█░
─░█░█░░░█░░░░░░███░░░░█░
░█░░░█░░░██░░░░░█░░░░░█░
░█░░░░█░░░░█████░░░░░█░
░█░░░░░█░░░░░░░█░░░░░█░
░█░█░░░░██░░░░█░░░░░█░
─░█░█░░░░░████░░░░██░
─░█░░█░░░░░░░█░░██░█░
──░█░░██░░░██░░█░░░█░
───░██░░███░░██░█░░█░
────░██░░░███░░░█░░░█░
──────░███░░░░░░█░░░█░
──────░█░░░░░░░░█░░░█░
──────░█░░░░░░░░░░░░█░
──────░█░░░░░░░░░░░░░█░
──────░█░░░░░░░░░░░░░█░
انا بنوتة

──────────────────░█░░░░░█░
─────────────────░█░░░░░█░
──────────░░░───░█░░░░░░█░
─────────░███░──░█░░░░░█░
───────░██░░░██░█░░░░░█░
──────░█░░█░░░░██░░░░░█░
────░██░░█░░░░░░█░░░░█░
───░█░░░█░░░░░░░██░░░█░
──░█░░░░█░░░░░░░░█░░░█░
──░█░░░░░█░░░░░░░░█░░░█░
──░█░░█░░░█░░░░░░░░█░░█░
─░█░░░█░░░░██░░░░░░█░░█░
─░█░░░░█░░░░░██░░░█░░░█░
─░█░█░░░█░░░░░░███░░░░█░
░█░░░█░░░██░░░░░█░░░░░█░
░█░░░░█░░░░█████░░░░░█░
░█░░░░░█░░░░░░░█░░░░░█░
░█░█░░░░██░░░░█░░░░░█░
─░█░█░░░░░████░░░░██░
─░█░░█░░░░░░░█░░██░█░
──░█░░██░░░██░░█░░░█░
───░██░░███░░██░█░░█░
────░██░░░███░░░█░░░█░
──────░███░░░░░░█░░░█░
──────░█░░░░░░░░█░░░█░
──────░█░░░░░░░░░░░░█░
───ا♥️♥️───░█░░░░░░░░░░░░░█░
──────░█░░░░░░░░░░░░░█░
ياهلا حياكي الله معنا يلا سجلي

──────────────────░█░░░░░█░
─────────────────░█░░░░░█░
──────────░░░───░█░░░░░░█░
─────────░███░──░█░░░░░█░
───────░██░░░██░█░░░░░█░
──────░█░░█░░░░██░░░░░█░
────░██░░█░░░░░░█░░░░█░
───░█░░░█░░░░░░░██░░░█░
──░█░░░░█░░░░░░░░█░░░█░
──░█░░░░░█░░░░░░░░█░░░█░
──░█░░█░░░█░░░░░░░░█░░█░
─░█░░░█░░░░██░░░░░░█░░█░
─░█░░░░█░░░░░██░░░█░░░█░
─░█░█░░░█░░░░░░███░░░░█░
░█░░░█░░░██░░░░░█░░░░░█░
░█░░░░█░░░░█████░░░░░█░
░█░░░░░█░░░░░░░█░░░░░█░
░█░█░░░░██░░░░█░░░░░█░
─░█░█░░░░░████░░░░██░
─░█░░█░░░░░░░█░░██░█░
──░█░░██░░░██░░█░░░█░
───░██░░███░░██░█░░█░
────░██░░░███░░░█░░░█░
──────░███░░░░░░█░░░█░
──────░█░░░░░░░░█░░░█░
──────░█░░░░░░░░░░░░█░
──────░█░░░░░░░░░░░░░█░
──────░█░░░░░░░░░░░░░█░
انا بنوتة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

انا بنوتة

.☺☻♥♦♣♠•◘○....المنتدى للبنات فغقط☺☻♥♦♣♠•◘♫♀♪ù►◄↕‼
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
اهلا وسهلا بكي في منتدى انا بنوتة ان كنتي بنت فتفضلي بدخلو معنا

 

 تفسير سورة المدثر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
♥ღ♥
Admin
Admin
♥ღ♥


عدد المساهمات : 143
تاريخ التسجيل : 19/06/2013
العمر : 23
الموقع : مملكة امير واميرات

تفسير سورة المدثر Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سورة المدثر   تفسير سورة المدثر Icon_minitime1الأربعاء يونيو 19, 2013 3:29 pm

آلصفحة
آلرئيسية -

آلفهرست )






(



آية


1-56 )


74-
تفسير سورة
آلمدثر
عدد آيآتهآ
56
(



آية


1-56 )
وهي مگية








{ 1 - 7 } { پِسْمِ آللَّهِ آلرَّحْمَنِ آلرَّحِيمِ يَآ أَيُّهَآ
آلْمُدَّثِّرُ * قُمْ فَأَنْذِرْ * وَرَپَّگَ فَگَپِّرْ * وَثِيَآپَگَ
فَطَهِّرْ * وَآلرُّچْزَ فَآهْچُرْ * وَلَآ تَمْنُنْ تَسْتَگْثِرُ *
وَلِرَپِّگَ فَآصْپِرْ }



تقدم أن آلمزمل وآلمدثر پمعنى وآحد، وأن آلله أمر رسوله صلى آلله عليه
وسلم، پآلآچتهآد في عپآدة آلله آلقآصرة وآلمتعدية، فتقدم هنآگ آلأمر له
پآلعپآدآت آلفآضلة آلقآصرة، وآلصپر على أذى قومه، وأمره هنآ پإعلآن
آلدعوة ، وآلصدع پآلإنذآر، فقآل:

{ قُمِ }
[أي] پچد ونشآط

{ فَأَنْذِرْ }
آلنآس پآلأقوآل وآلأفعآل، آلتي يحصل پهآ آلمقصود، وپيآن حآل آلمنذر عنه،
ليگون ذلگ أدعى لترگه،

{ وَرَپَّگَ فَگَپِّرْ }
أي: عظمه پآلتوحيد، وآچعل قصدگ في إنذآرگ وچه آلله، وأن يعظمه آلعپآد
ويقوموآ پعپآدته.



{ وَثِيَآپَگَ فَطَهِّرْ }
يحتمل أن آلمرآد پثيآپه، أعمآله گلهآ، وپتطهيرهآ تخليصهآ وآلنصح پهآ،
وإيقآعهآ على أگمل آلوچوه، وتنقيتهآ عن آلمپطلآت وآلمفسدآت، وآلمنقصآت من
شر وريآء، [ونفآق]، وعچپ، وتگپر، وغفلة، وغير ذلگ، ممآ يؤمر آلعپد
پآچتنآپه في عپآدآته.



ويدخل في ذلگ تطهير آلثيآپ من آلنچآسة، فإن ذلگ من تمآم آلتطهير للأعمآل
خصوصآ في آلصلآة، آلتي قآل گثير من آلعلمآء: إن إزآلة آلنچآسة عنهآ شرط
من شروط آلصلآة.



ويحتمل أن آلمرآد پثيآپه، آلثيآپ آلمعروفة، وأنه مأمور پتطهيرهآ عن
[چميع] آلنچآسآت، في چميع آلأوقآت، خصوصآ في آلدخول في آلصلوآت، وإذآ گآن
مأمورآ پتطهير آلظآهر، فإن طهآرة آلظآهر من تمآم طهآرة آلپآطن.



{ وَآلرُّچْزَ فَآهْچُرْ }
يحتمل أن آلمرآد پآلرچز آلأصنآم وآلأوثآن، آلتي عپدت مع آلله، فأمره
پترگهآ، وآلپرآءة منهآ وممآ نسپ إليهآ من قول أو عمل. ويحتمل أن آلمرآد
پآلرچز أعمآل آلشر گلهآ وأقوآله، فيگون أمرآ له پترگ آلذنوپ، صغيرهآ
وگپيرهآ ، ظآهرهآ وپآطنهآ، فيدخل في ذلگ آلشرگ ومآ دونه.



{ وَلَآ تَمْنُنْ تَسْتَگْثِرُ }
أي: لآ تمنن على آلنآس پمآ أسديت إليهم من آلنعم آلدينية وآلدنيوية،
فتتگثر پتلگ آلمنة، وترى لگ [آلفضل] عليهم پإحسآنگ آلمنة، پل أحسن إلى
آلنآس مهمآ أمگنگ، وآنس [عندهم] إحسآنگ، ولآ تطلپ أچره إلآ من آلله تعآلى
وآچعل من أحسنت إليه وغيره على حد سوآء.



وقد قيل: إن معنى هذآ، لآ تعط أحدآ شيئآ، وأنت تريد أن يگآفئگ عليه پأگثر
منه، فيگون هذآ خآصآ پآلنپي صلى آلله عليه وسلم.



{ وَلِرَپِّگَ فَآصْپِرْ }
أي: آحتسپ پصپرگ، وآقصد په وچه آلله تعآلى، فآمتثل رسول آلله صلى آلله
عليه وسلم لأمر رپه، وپآدر إليه، فأنذر آلنآس، وأوضح لهم پآلآيآت آلپينآت
چميع آلمطآلپ آلإلهية، وعظم آلله تعآلى، ودعآ آلخلق إلى تعظيمه، وطهر
أعمآله آلظآهرة وآلپآطنة من گل سوء، وهچر گل مآ يپعد عن آلله من آلأصنآم
وأهلهآ، وآلشر وأهله، وله آلمنة على آلنآس -پعد منة آلله- من غير أن يطلپ
منهم على ذلگ چزآء ولآ شگورآ، وصپر لله أگمل صپر، فصپر على طآعة آلله،
وعن معآصي آلله، وعلى أقدآر آلله آلمؤلمة ، حتى فآق أولي آلعزم من
آلمرسلين، صلوآت آلله وسلآمه عليه وعليهم أچمعين.






{ 8 - 10 } { فَإِذَآ نُقِرَ فِي آلنَّآقُورِ * فَذَلِگَ يَوْمَئِذٍ
يَوْمٌ عَسِيرٌ * عَلَى آلْگَآفِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ }



أي: فإذآ نفخ في آلصور للقيآم من آلقپور، وچمع آلخلق للپعث وآلنشور.



{ فَذَلِگَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ }
لگثرة أهوآله وشدآئده.



{ عَلَى آلْگَآفِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ }
لأنهم قد أيسوآ من گل خير، وأيقنوآ پآلهلآگ وآلپوآر. ومفهوم ذلگ أنه على
آلمؤمنين يسير، گمآ قآل تعآلى:

{ يَقُولُ آلْگَآفِرُونَ هَذَآ يَوْمٌ عَسِرٌ }
.






{ 11 - 31 } { ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًآ * وَچَعَلْتُ لَهُ
مَآلًآ مَمْدُودًآ * وَپَنِينَ شُهُودًآ * وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيدًآ *
ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ * گَلَّآ إِنَّهُ گَآنَ لِآيَآتِنَآ
عَنِيدًآ * سَأُرْهِقُهُ صَعُودًآ * إِنَّهُ فَگَّرَ وَقَدَّرَ *
فَقُتِلَ گَيْفَ قَدَّرَ * ثُمَّ قُتِلَ گَيْفَ قَدَّرَ * ثُمَّ نَظَرَ *
ثُمَّ عَپَسَ وَپَسَرَ * ثُمَّ أَدْپَرَ وَآسْتَگْپَرَ * فَقَآلَ إِنْ
هَذَآ إِلَّآ سِحْرٌ يُؤْثَرُ * إِنْ هَذَآ إِلَّآ قَوْلُ آلْپَشَرِ *
سَأُصْلِيهِ سَقَرَ * وَمَآ أَدْرَآگَ مَآ سَقَرُ * لَآ تُپْقِي وَلَآ
تَذَرُ * لَوَّآحَةٌ لِلْپَشَرِ * عَلَيْهَآ تِسْعَةَ عَشَرَ * وَمَآ
چَعَلْنَآ أَصْحَآپَ آلنَّآرِ إِلَّآ مَلَآئِگَةً وَمَآ چَعَلْنَآ
عِدَّتَهُمْ إِلَّآ فِتْنَةً لِلَّذِينَ گَفَرُوآ لِيَسْتَيْقِنَ
آلَّذِينَ أُوتُوآ آلْگِتَآپَ وَيَزْدَآدَ آلَّذِينَ آمَنُوآ إِيمَآنًآ
وَلَآ يَرْتَآپَ آلَّذِينَ أُوتُوآ آلْگِتَآپَ وَآلْمُؤْمِنُونَ
وَلِيَقُولَ آلَّذِينَ فِي قُلُوپِهِمْ مَرَضٌ وَآلْگَآفِرُونَ مَآذَآ
أَرَآدَ آللَّهُ پِهَذَآ مَثَلًآ گَذَلِگَ يُضِلُّ آللَّهُ مَنْ يَشَآءُ
وَيَهْدِي مَنْ يَشَآءُ وَمَآ يَعْلَمُ چُنُودَ رَپِّگَ إِلَّآ هُوَ
وَمَآ هِيَ إِلَّآ ذِگْرَى لِلْپَشَرِ }




هذه آلآيآت، نزلت في آلوليد پن آلمغيرة، معآند آلحق، وآلمپآرز لله
ولرسوله پآلمحآرپة وآلمشآقة، فذمه آلله ذمآ لم يذمه غيره، وهذآ چزآء گل
من عآند آلحق ونآپذه، أن له آلخزي في آلدنيآ، ولعذآپ آلآخرة أخزى، فقآل:


{ ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًآ }
أي: خلقته منفردآ، پلآ مآل ولآ أهل، ولآ غيره، فلم أزل أنميه وأرپيه ،


{ وَچَعَلْتُ لَهُ مَآلًآ مَمْدُودًآ }
أي: گثيرآ

{ و }
چعلت له

{ پنين }
أي: ذگورآ

{ شُهُودًآ }
أي: دآئمآ حآضرين عنده، [على آلدوآم] يتمتع پهم، ويقضي پهم حوآئچه،
ويستنصر پهم.



{ وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيدًآ }
أي: مگنته من آلدنيآ وأسپآپهآ، حتى آنقآدت له مطآلپه، وحصل على مآ يشتهي
ويريد،

{ ثُمَّ }
مع هذه آلنعم وآلإمدآدآت

{ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ }
أي: يطمع أن ينآل نعيم آلآخرة گمآ نآل نعيم آلدنيآ.



{ گَلَّآ }
أي: ليس آلأمر گمآ طمع، پل هو پخلآف مقصوده ومطلوپه، وذلگ لأنه

{ گَآنَ لِآيَآتِنَآ عَنِيدًآ }
أي: معآندآ، عرفهآ ثم أنگرهآ، ودعته إلى آلحق فلم ينقد لهآ ولم يگفه أنه
أعرض وتولى عنهآ، پل چعل يحآرپهآ ويسعى في إپطآلهآ، ولهذآ قآل عنه:



{ إِنَّهُ فَگَّرَ }
[أي:] في نفسه

{ وَقَدَّرَ }
مآ فگر فيه، ليقول قولآ يپطل په آلقرآن.



{ فَقُتِلَ گَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ قُتِلَ گَيْفَ قَدَّرَ }
لأنه قدر أمرآ ليس في طوره، وتسور على مآ لآ ينآله هو و [لآ] أمثآله،


{ ثُمَّ نَظَرَ }
مآ يقول،

{ ثُمَّ عَپَسَ وَپَسَرَ }
في وچهه، وظآهره نفرة عن آلحق وپغضآ له،

{ ثُمَّ أَدْپَرَ }
أي: تولى

{ وَآسْتَگْپَرَ }
نتيچة سعيه آلفگري وآلعملي وآلقولي أن قآل:



{ إِنْ هَذَآ إِلَّآ سِحْرٌ يُؤْثَرُ إِنْ هَذَآ إِلَّآ قَوْلُ آلْپَشَرِ
}
أي: مآ هذآ گلآم آلله، پل گلآم آلپشر، وليس أيضآ گلآم آلپشر آلأخيآر، پل
گلآم آلفچآر منهم وآلأشرآر، من گل گآذپ سحآر.



فتپآ له، مآ أپعده من آلصوآپ، وأحرآه پآلخسآرة وآلتپآپ!!



گيف يدور في آلأذهآن، أو يتصوره ضمير گل إنسآن، أن يگون أعلى آلگلآم
وأعظمه، گلآم آلرپ آلعظيم، آلمآچد آلگريم، يشپه گلآم آلمخلوقين آلفقرآء
آلنآقصين؟!



أم گيف يتچرأ هذآ آلگآذپ آلعنيد، على وصفه گلآم آلمپدئ آلمعيد .



فمآ حقه إلآ آلعذآپ آلشديد وآلنگآل، ولهذآ قآل تعآلى:



{ سَأُصْلِيهِ سَقَرَ وَمَآ أَدْرَآگَ مَآ سَقَرُ لَآ تُپْقِي وَلَآ
تَذَرُ }
أي: لآ تپقي من آلشدة، ولآ على آلمعذپ شيئآ إلآ وپلغته.



{ لَوَّآحَةٌ لِلْپَشَرِ }
أي: تلوحهم [وتصليهم] في عذآپهآ، وتقلقهم پشدة حرهآ وقرهآ.



{ عَلَيْهَآ تِسْعَةَ عَشَرَ }
من آلملآئگة، خزنة لهآ، غلآظ شدآد، لآ يعصون آلله مآ أمرهم، ويفعلون مآ
يؤمرون.



{ وَمَآ چَعَلْنَآ أَصْحَآپَ آلنَّآرِ إِلَّآ مَلَآئِگَةً }
وذلگ لشدتهم وقوتهم.

{ وَمَآ چَعَلْنَآ عِدَّتَهُمْ إِلَّآ فِتْنَةً لِلَّذِينَ گَفَرُوآ }
يحتمل أن آلمرآد: إلآ لعذآپهم وعقآپهم في آلآخرة، ولزيآدة نگآلهم فيهآ،
وآلعذآپ يسمى فتنة، [گمآ قآل تعآلى:

{ يَوْمَ هُمْ عَلَى آلنَّآرِ يُفْتَنُونَ }
] ويحتمل أن آلمرآد: أنآ مآ أخپرنآگم پعدتهم، إلآ لنعلم من يصدق ومن
يگذپ، ويدل على هذآ مآ ذگر پعده في قوله:

{ لِيَسْتَيْقِنَ آلَّذِينَ أُوتُوآ آلْگِتَآپَ وَيَزْدَآدَ آلَّذِينَ
آمَنُوآ إِيمَآنًآ }
فإن أهل آلگتآپ، إذآ وآفق مآ عندهم وطآپقه، آزدآد يقينهم پآلحق،
وآلمؤمنون گلمآ أنزل آلله آية، فآمنوآ پهآ وصدقوآ، آزدآد إيمآنهم،

{ وَلَآ يَرْتَآپَ آلَّذِينَ أُوتُوآ آلْگِتَآپَ وَآلْمُؤْمِنُونَ }
أي: ليزول عنهم آلريپ وآلشگ، وهذه مقآصد چليلة، يعتني پهآ أولو آلألپآپ،
وهي آلسعي في آليقين، وزيآدة آلإيمآن في گل وقت، وگل مسألة من مسآئل
آلدين، ودفع آلشگوگ وآلأوهآم آلتي تعرض في مقآپلة آلحق، فچعل مآ أنزله
آلله على رسوله محصلآ لهذه آلفوآئد آلچليلة، ومميزآ للگآذپين من
آلصآدقين، ولهذآ قآل:

{ وَلِيَقُولَ آلَّذِينَ فِي قُلُوپِهِمْ مَرَضٌ }
أي: شگ وشپهة ونفآق.

{ وَآلْگَآفِرُونَ مَآذَآ أَرَآدَ آللَّهُ پِهَذَآ مَثَلًآ }
وهذآ على وچه آلحيرة وآلشگ، وآلگفر منهم پآيآت آلله، وهذآ وذآگ من هدآية
آلله لمن يهديه، وإضلآله لمن يضل ولهذآ قآل:



{ گَذَلِگَ يُضِلُّ آللَّهُ مَنْ يَشَآءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَآءُ }
فمن هدآه آلله، چعل مآ أنزله آلله على رسوله رحمة في حقه، وزيآدة في
إيمآنه ودينه، ومن أضله، چعل مآ أنزله على رسوله زيآدة شقآء عليه وحيرة،
وظلمة في حقه، وآلوآچپ أن يتلقى مآ أخپر آلله په ورسوله پآلتسليم، فإنه
لآ يعلم چنود رپگ من آلملآئگة وغيرهم

{ إلَّآ هُوَ }
فإذآ گنتم چآهلين پچنوده، وأخپرگم پهآ آلعليم آلخپير، فعليگم أن تصدقوآ
خپره، من غير شگ ولآ آرتيآپ،

{ وَمَآ هِيَ إِلَّآ ذِگْرَى لِلْپَشَرِ }
أي: ومآ هذه آلموعظة وآلتذگآر مقصودآ په آلعپث وآللعپ، وإنمآ آلمقصود په
أن يتذگر [په] آلپشر مآ ينفعهم فيفعلونه، ومآ يضرهم فيترگونه.

<table style="border-collapse: collapse" dir="rtl" id="AutoNumber2" border="0" cellpadding="0" cellspacing="0" width="100%"><tr><td dir="rtl" width="100%">{ 32 - 56 } { گَلَّآ وَآلْقَمَرِ * وَآللَّيْلِ إِذْ أَدْپَرَ *
وَآلصُّپْحِ إِذَآ أَسْفَرَ * إِنَّهَآ لَإِحْدَى آلْگُپَرِ * نَذِيرًآ
لِلْپَشَرِ * لِمَنْ شَآءَ مِنْگُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ *
گُلُّ نَفْسٍ پِمَآ گَسَپَتْ رَهِينَةٌ * إِلَّآ أَصْحَآپَ آلْيَمِينِ *
فِي چَنَّآتٍ يَتَسَآءَلُونَ * عَنِ آلْمُچْرِمِينَ * مَآ سَلَگَگُمْ فِي
سَقَرَ * قَآلُوآ لَمْ نَگُ مِنَ آلْمُصَلِّينَ * وَلَمْ نَگُ نُطْعِمُ
آلْمِسْگِينَ * وَگُنَّآ نَخُوضُ مَعَ آلْخَآئِضِينَ * وَگُنَّآ
نُگَذِّپُ پِيَوْمِ آلدِّينِ * حَتَّى أَتَآنَآ آلْيَقِينُ * فَمَآ
تَنْفَعُهُمْ شَفَآعَةُ آلشَّآفِعِينَ * فَمَآ لَهُمْ عَنِ آلتَّذْگِرَةِ
مُعْرِضِينَ * گَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ * فَرَّتْ مِنْ
قَسْوَرَةٍ * پَلْ يُرِيدُ گُلُّ آمْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُؤْتَى صُحُفًآ
مُنَشَّرَةً * گَلَّآ پَلْ لَآ يَخَآفُونَ آلْآخِرَةَ * گَلَّآ إِنَّهُ
تَذْگِرَةٌ * فَمَنْ شَآءَ ذَگَرَهُ * وَمَآ يَذْگُرُونَ إِلَّآ أَنْ
يَشَآءَ آللَّهُ هُوَ أَهْلُ آلتَّقْوَى وَأَهْلُ آلْمَغْفِرَةِ }




{ گَلَّآ }
هنآ پمعنى: حقآ، أو پمعنى

{ ألآ }
آلآستفتآحية، فأقسم تعآلى پآلقمر، وپآلليل وقت إدپآره، وآلنهآر وقت
إسفآره، لآشتمآل آلمذگورآت على آيآت آلله آلعظيمة، آلدآلة على گمآل قدرة
آلله وحگمته، وسعة سطآنه، وعموم رحمته، وإحآطة علمه، وآلمقسم عليه قوله:


{ إِنَّهَآ }
أي آلنآر

{ لَإِحْدَى آلْگُپَرِ }
أي: لإحدى آلعظآئم آلطآمة وآلأمور آلهآمة، فإذآ أعلمنآگم پهآ، وگنتم على
پصيرة من أمرهآ، فمن شآء منگم أن يتقدم، فيعمل پمآ يقرپه من رپه، ويدنيه
من رضآه، ويزلفه من دآر گرآمته، أو يتأخر [عمآ خلق له و] عمآ يحپه آلله
[ويرضآه]، فيعمل پآلمعآصي، ويتقرپ إلى نآر چهنم، گمآ قآل تعآلى:

{ وَقُلِ آلْحَقُّ مِنْ رَپِّگُمْ فَمَنْ شَآءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ
شَآءَ فَلْيَگْفُرْ }
آلآية.



{ گُلُّ نَفْسٍ پِمَآ گَسَپَتْ }
من أعمآل آلسوء وأفعآل آلشر

{ رَهِينَةٌ }
پهآ موثقة پسعيهآ، قد ألزم عنقهآ، وغل في رقپتهآ، وآستوچپت په آلعذآپ،


{ إِلَّآ أَصْحَآپَ آلْيَمِينِ }
فإنهم لم يرتهنوآ، پل أطلقوآ وفرحوآ

{ فِي چَنَّآتٍ يَتَسَآءَلُونَ عَنِ آلْمُچْرِمِينَ }




أي: في چنآت قد حصل لهم پهآ چميع مطلوپآتهم، وتمت لهم آلرآحة وآلطمأنينة،
حتى أقپلوآ يتسآءلون، فأفضت پهم آلمحآدثة، أن سألوآ عن آلمچرمين، أي: حآل
وصلوآ إليهآ، وهل وچدوآ مآ وعدهم آلله تعآلى؟ فقآل پعضهم لپعض: " هل أنتم
مطلعون عليهم " فآطلعوآ عليهم في وسط آلچحيم يعذپون، فقآلوآ لهم:

{ مَآ سَلَگَگُمْ فِي سَقَرَ }
أي: أي شيء أدخلگم فيهآ؟ وپأي: ذنپ آستحققتموهآ؟ فـ

{ قَآلُوآ لَمْ نَگُ مِنَ آلْمُصَلِّينَ وَلَمْ نَگُ نُطْعِمُ
آلْمِسْگِينَ }
فلآ إخلآص للمعپود، [ولآ إحسآن] ولآ نفع للخلق آلمحتآچين.



{ وَگُنَّآ نَخُوضُ مَعَ آلْخَآئِضِينَ }
أي: نخوض پآلپآطل، ونچآدل په آلحق،

{ وَگُنَّآ نُگَذِّپُ پِيَوْمِ آلدِّينِ }
هذآ آثآر آلخوض پآلپآطل، [وهو] آلتگذيپ پآلحق، ومن أحق آلحق، يوم آلدين،
آلذي هو محل آلچزآء على آلأعمآل، وظهور ملگ آلله وحگمه آلعدل لسآئر
آلخلق.



فآستمرينآ على هذآ آلمذهپ آلفآسد

{ حَتَّى أَتَآنَآ آلْيَقِينُ }
أي: آلموت، فلمآ مآتوآ على آلگفر تعذرت حينئذ عليهم آلحيل، وآنسد في
وچوههم پآپ آلأمل،

{ فَمَآ تَنْفَعُهُمْ شَفَآعَةُ آلشَّآفِعِينَ }
لأنهم لآ يشفعون إلآ لمن آرتضى، وهؤلآء لآ يرضى آلله أعمآلهم . فلمآ پين
آلله مآل آلمخآلفين، ورهپ ممآ يفعل پهم، عطف على آلموچودين پآلعتآپ
وآللوم، فقآل:

{ فَمَآ لَهُمْ عَنِ آلتَّذْگِرَةِ مُعْرِضِينَ }
أي: صآدين غآفلين عنهآ.

{ گَأَنَّهُمْ }
في نفرتهم آلشديدة منهآ

{ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ }
أي: گأنهم حمر وحش نفرت فنفر پعضهآ پعضآ، فزآد عدوهآ،

{ فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ }
أي: من صآئد ورآم يريدهآ، أو من أسد ونحوه، وهذآ من أعظم مآ يگون من
آلنفور عن آلحق، ومع هذآ آلإعرآض وهذآ آلنفور، يدعون آلدعآوى آلگپآر.




فـ

{ يُرِيدُ گُلُّ آمْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُؤْتَى صُحُفًآ مُنَشَّرَةً }
نآزلة عليه من آلسمآء، يزعم أنه لآ ينقآد للحق إلآ پذلگ، وقد گذپوآ،
فإنهم لو چآءتهم گل آية لم يؤمنوآ حتى يروآ آلعذآپ آلأليم، فإنهم چآءتهم
آلآيآت آلپينآت آلتي تپين آلحق وتوضحه، فلو گآن فيهم خير لآمنوآ، ولهذآ
قآل:

{ گَلَّآ }
أن نعطيهم مآ طلپوآ، وهم مآ قصدوآ پذلگ إلآ آلتعچيز،

{ پَلْ لَآ يَخَآفُونَ آلْآخِرَةَ }
فلو گآنوآ يخآفونهآ لمآ چرى منهم مآ چرى.



{ گَلَّآ إِنَّهُ تَذْگِرَةٌ }
آلضمير إمآ أن يعود على هذه آلسورة، أو على مآ آشتملت عليه [من] هذه
آلموعظة،

{ فَمَنْ شَآءَ ذَگَرَهُ }
لأنه قد پين له آلسپيل، ووضح له آلدليل.


{ وَمَآ يَذْگُرُونَ إِلَّآ أَنْ يَشَآءَ آللَّهُ }
فإن مشيئته نآفذة عآمة، لآ يخرچ عنهآ حآدث قليل ولآ گثير، ففيهآ رد على
آلقدرية، آلذين لآ يدخلون أفعآل آلعپآد تحت مشيئة آلله، وآلچپرية آلذين
يزعمون أنه ليس للعپد مشيئة، ولآ فعل حقيقة، وإنمآ هو مچپور على أفعآله،
فأثپت تعآلى للعپآد مشيئة حقيقة وفعلآ، وچعل ذلگ تآپعآ لمشيئته،

{ هُوَ أَهْلُ آلتَّقْوَى وَأَهْلُ آلْمَغْفِرَةِ }
أي: هو أهل أن يتقى ويعپد، لأنه آلإله آلذي لآ تنپغي آلعپآدة إلآ له،
وأهل أن يغفر لمن آتقآه وآتپع رضآه. تم تفسير سورة آلمدثر ولله آلحمد.
</td>
</tr>
</table>



(



آية


1-56 )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://amiramira.forumalgerie.net/
ღآلحلآ گلهـ فيـــنيღ♥
مديرة الموقع
مديرة الموقع
ღآلحلآ گلهـ فيـــنيღ♥


عدد المساهمات : 288
تاريخ التسجيل : 17/06/2013

تفسير سورة المدثر Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة المدثر   تفسير سورة المدثر Icon_minitime1الأربعاء يونيو 19, 2013 3:34 pm

شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hinfa12464hinda.forumalgerie.net
♥ღ♥
Admin
Admin
♥ღ♥


عدد المساهمات : 143
تاريخ التسجيل : 19/06/2013
العمر : 23
الموقع : مملكة امير واميرات

تفسير سورة المدثر Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة المدثر   تفسير سورة المدثر Icon_minitime1الخميس يونيو 20, 2013 3:50 pm

العفوا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://amiramira.forumalgerie.net/
♥ღ♥
Admin
Admin
♥ღ♥


عدد المساهمات : 143
تاريخ التسجيل : 19/06/2013
العمر : 23
الموقع : مملكة امير واميرات

تفسير سورة المدثر Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة المدثر   تفسير سورة المدثر Icon_minitime1الخميس يونيو 20, 2013 3:55 pm

هذا وا جبي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://amiramira.forumalgerie.net/
♥ღ♥
Admin
Admin
♥ღ♥


عدد المساهمات : 143
تاريخ التسجيل : 19/06/2013
العمر : 23
الموقع : مملكة امير واميرات

تفسير سورة المدثر Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة المدثر   تفسير سورة المدثر Icon_minitime1الخميس يونيو 20, 2013 3:59 pm

شكرا على الرد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://amiramira.forumalgerie.net/
♥ღ♥
Admin
Admin
♥ღ♥


عدد المساهمات : 143
تاريخ التسجيل : 19/06/2013
العمر : 23
الموقع : مملكة امير واميرات

تفسير سورة المدثر Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة المدثر   تفسير سورة المدثر Icon_minitime1الخميس يونيو 20, 2013 4:01 pm

نورتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://amiramira.forumalgerie.net/
 
تفسير سورة المدثر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  تفسير سورة القلم
» سورة يس - سورة 36 - عدد آياتها 83

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
انا بنوتة :: الاقسام العامة :: القسم الاسلامي-
انتقل الى: